الأخبار

مصطفى بكري: الرئيس رفض إطلاق اسمه على العاصمة والعلمين.. ولم نأخذ رأيه بمدينة السيسي

وأكد النائب مصطفى بكري، المتحدث الرسمي باسم اتحاد القبائل العربية، أن تأسيس الاتحاد خطوة نحو لم شمل القبائل العربية، قائلاً إن “محاولات سابقة جرت لتوحيد القبائل العربية؛ لكن الشيخ إبراهيم العرجاني كان ضمن مجموعة محدودة أرادت توحيد القبائل العربية وتعزيز وحدتها. وأشار في تصريحاته في برنامج “التاسعة”، المذاع على شاشة “أولا” بالتليفزيون المصري مساء الأربعاء، إلى أن الفكر الذي يوجه عمل الاتحاد هو “الفكر الوطني وهو الانتماء للوطن”. ويطالب بدعم مؤسسات الدولة ومواجهة حروب الجيل الرابع المليئة بالشائعات والأكاذيب والفتن”. ونفى بكري أن تكون النقابة بديلاً للأحزاب السياسية أو القوى السياسية على الأرض، قائلاً: “نحن إطار تنظيمي يمد يده للعمل مع الجميع على أساس تجاوز التحديات وحماية وحدة الدولة والدفاع عن الثوابت الوطنية”. المشروع الوطني للرئيس السيسي والجمهورية الجديدة”. وكشف أن فكرة تسمية المدينة الجديدة باسم الرئيس السيسي كانت مبادرة شعبية: “كل خطوات الرئيس السيسي تحظى بدعم كبير من الشعب المصري، ولهذا ولدت فكرة مدينة السيسي المهمة للغاية”. . ورأى أهل سيناء واتحاد القبائل أن يتم قطع مساحة كبيرة من منطقة العجرة وتسميتها على اسم مدينة الرئيس السيسي. ” وأوضح أن تسمية المدينة الجديدة باسم الرئيس جاءت بادرة بالمثل، خاصة في ظل رفض المبادرات الرسمية لتسمية مدينة جديدة باسمه. وتابع: “الرئيس رفض العديد من العروض الرسمية التي قدمت له. دعونا نسمي العاصمة الإدارية العلمين، لكن المدينة الجديدة مقايضة ولم يؤخذ رأيه في الاعتبار”.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى